معلومات تهمك عن تشكيلة ألمانيا والأرجنتين قبل نهائي المونديال

رويترز:

 فيما يلي نبذة عن تشكيلة ألمانيا والأرجنتين المتاحة قبل خوض نهائي كأس العالم لكرة القدم أمام ألمانيا الأحد.

الأرجنتين:

* حراس المرمى:

- سيرجيو روميرو (موناكو) عمره 27 عاما وخاض 53 مباراة دولية. حارس عملاق يبلغ طوله 1.92 متر وكان وراء فوز بلاده في الدور قبل النهائي بركلات الترجيح على هولندا بعدما تصدى لمحاولتين واحتفل بشكل صاخب بالوصول إلى النهائي. وهو الحارس الأساسي منذ نهاية تصفيات كأس العالم 2010. نال ثقة المدرب اليخاندرو سابيا رغم قلة مشاركته كأساسي مع ناديه في الدوري الفرنسي بالموسم المنصرم. استقبل مرماه ثلاثة أهداف فقط في ست مباريات.

- ماريانو اندوخار (كاتانيا) عمره 30 عاما وخاض عشر مباريات دولية. أطول لاعب في التشكيلة إذ يبلغ ارتفاع قامته 1.94 متر وسينتقل إلى نابولي بعد كأس العالم.

- اجوستين اوريون (بوكا جونيورز) عمره 33 عاما وخاض ثلاث مباريات دولية. واحد من أربعة لاعبين محليين في التشكيلة وبدأ مشواره في سان لورينزو في 2003 وقضى موسم 2010-2011 في استوديانتس وقاده للفوز بلقب الدوري تحت قيادة المدرب أليخاندرو سابيا الذي يشغل حاليا منصب مدرب الأرجنتين. وانتقل اللاعب بعد ذلك إلى بوكا.

* مدافعون:

- بابلو زاباليتا (مانشستر سيتي) عمره 29 عاما وخاض 42 مباراة دولية. بعد مشوار ناجح في فرق الشباب مع بلاده خاض اختبارا مع الفريق الأول وظهر بشكل رائع في البرازيل. من العناصر المؤثرة في هجوم الأرجنتين من ناحية اليمين وحد كثيرا من خطورة آرين روبن في مواجهة هولندا بالدور قبل النهائي.

- فيدريكو فرنانديز (نابولي) عمره 25 عاما وخاض 30 مباراة دولية. مدافع عملاق يبلغ طوله 1.91 متر شارك في المباريات الثلاث بدور المجموعات وكذلك أمام سويسرا في دور الستة عشر قبل أن يغيب عن آخر مباراتين.

- ايزيكيل جاراي (بنفيكا) عمره 27 عاما وخاض 24 مباراة دولية. مدافع قوي تنحدر أصوله من مدينة روساريو مثله مثل زميله القائد ليونيل ميسي. يحظى بثقة المدرب اليخاندرو سابيا ويبلغ معدل تمريراته السليمة 88 بالمئة خلال البطولة.

- ماركوس روخو (سبورتنج لشبونة) عمره 24 عاما وخاض 27 مباراة دولية. لاعب من إنتاج أكاديمية الناشئين في استوديانتس وأحرز هدفا بركبته قاد بلاده للفوز 3-2 على نيجيريا في دور المجموعات. خاض كل مباريات بلاده لكنه غاب عن مباراة دور الثمانية بسبب الإيقاف قبل أن يشارك في الدور قبل النهائي أمام هولندا.

- هوجو كامبانيارو (انترناسيونالي) عمره 34 عاما وخاض 16 مباراة دولية. شارك فقط في 46 دقيقة في المباراة الأولى لبلاده التي انتهت بالفوز 2-1 على البوسنة. وتعرض سابيا لانتقادات بسبب الاعتماد على ثلاثة مدافعين قبل أن يتحسن أداء الفريق عند اللجوء إلى أسلوب لعب 4-3-3.

- خوسيه باسانتا (مونتيري) عمره 30 عاما وخاض 12 مباراة دولية. مدافع آخر بدأ مشواره في استوديانتس واستدعاه سابيا لأول مرة لخوض مباراة في ضيافة بوليفيا المرتفعة عن سطح البحر منذ عام واحد وهو المنافس الذي خسرت أمامه الأرجنتين تحت قيادة دييجو مارادونا بنتيجة 6-1 قبل أربع سنوات. شارك مرتين في كأس العالم وكانت الأولى في الوقت الإضافي أمام سويسرا في دور الستة عشر والثانية في دور الثمانية أمام بلجيكا لتعويض غياب الموقوف روخو.

- مارتن ديمكليس (مانشستر سيتي) عمره 33 عاما وخاض 40 مباراة دولية: طويل القامة ويلعب في مركز قلب الدفاع وشارك في كأس العالم 2010 تحت قيادة المدرب دييجو مارادونا وانضم لتشكيلة بلاده في اللحظات الأخيرة. شارك في مباراتي دور الثمانية والدور قبل النهائي وظهر بشكل جيد جدا سواء في ألعاب الهواء أو الكرات الأرضية.

* لاعبو الوسط:

- خافيير ماسكيرانو (برشلونة) عمره 30 عاما وخاض 104 مباريات دولية. وضع شارة قيادة منتخب الأرجنتين في كأس العالم 2010 وصنع شهرته بفضل قدرته على التحكم في الكرة والتمرير الدقيق لزملائه من مركزه في وسط الملعب قبل أن تذهب الشارة لزميله في برشلونة ليونيل ميسي. قدم افضل مبارياته أمام هولندا في الدور قبل النهائي ومنع ارين روبن بفضل تدخل رائع في اللحظت الأخيرة وخاض كل دقائق الأرجنتين في البطولة على مدار ست مباريات بالبطولة.

- فرناندو جاجو (بوكا جونيورز) عمره 28 عاما وخاض 54 مباراة دولية. لاعب آخر يبلغ معدل تمريراته السليمة نحو 88 بالمئة وكان من العناصر الأساسية في تشكيلة سابيا في أول أربع مباريات لكنه خسر مكانه لصالح المتألق لوكاس بيليا بداية من دور الثمانية ومن المستبعد أن يعود للتشكيلة في النهائي.

- لوكاس بيليا (لاتسيو) عمره 28 عاما وخاض 25 مباراة دولية. بديل ماسكيرانو أو جاجو في التشكيلة الأساسية لكنه شارك في دور الثمانية والدور قبل النهائي وظهر بشكل رائع.

- اوجوستو فرنانديز (سيلتا فيجو) عمره 28 عاما وخاض تسع مباريات دولية. كان ضمن تشكيلة ريفر بليت الفائزة بلقب الدوري الأرجنتيني تحت قيادة دييجو سيميوني في 2008. لم يشارك في البطولة في ظل ظهور أكثر من لاعب وسط آخر بشكل مميز.

- ماكسي رودريجيز (نيويلز اولد بويز) عمره 33 عاما وخاض 57 مباراة دولية. يلقب باسم "القط البري" بسبب لعبه بقوة وبلا يأس. شارك في شوط واحد من المباراة الافتتاحية لبلاده أمام البوسنة وشارك كبديل في الوقت الإضافي أمام هولندا وترك بصمته عندما سجل ركلة الترجيح الحاسمة بنجاح لتتأهل بلاده للنهائي.

- ريكي الفاريز (انترناسيونالي) عمره 26 عاما وخاض ثماني مباريات دولية. صاحب مهارة عالية يلعب ناحية اليمين في خط الوسط وانتقل إلى انترناسيونالي بعد عروضه القوية مع فيليز سارسفيلد الفائز بلقب الدوري الأرجنتيني في 2011. شارك مبديل في مباراة واحدة أمام نيجيريا في دور المجموعات.

- إنزو بيريز (بنفيكا) عمره 28 عاما وخاض عشر مباريات دولية: جناح سريع يستطيع اللعب على جانبي الملعب أو في خط الوسط. شارك في مباراتين فقط ودخل التشكيلة بدلا من المصاب انخيل دي ماريا أمام بلجيكا ثم حافظ على مكانه أمام هولندا ونجح إلى حد كبير في تعويض غياب زميله. كان يلعب تحت قيادة سابيا في صفوف استوديانتس عندما أحرز الفريق لقب كأس ليبرتادوريس في 2009.

- انخيل دي ماريا (ريال مدريد) عمره 26 عاما وخاض 52 مباراة دولية. لاعب نحيف وسريع ويتقدم باستمرار لمساعدة الهجوم. أصيب في مباراة دور الثمانية أمام بلجيكا ويسابق الزمن للحاق بالنهائي. يقدم أفضل مستوياته رغم أنه كان صاحب الفوز على سويسرا في دور الستة عشر بعدما تلقى تمريرة من ميسي. ومن الصعب فرض رقابة عليه أو إيقاف انطلاقاته. يسجل العديد من الأهداف ويمرر كرات حاسمة لزملائه ومن المنتظر أن يفتقده الفريق بشدة أمام المانيا.

* مهاجمون:

- ليونيل ميسي (برشلونة) عمره 27 عاما وخاض 92 مباراة. أفضل لاعب في العالم أربع مرات وفائز بالعديد من الألقاب مع ناديه وكان على مستوى التوقعات إلى حد كبير وأحرز أربعة أهداف في دور المجموعات. لم يسجل بعد ذلك لكنه صنع هدف الفوز في دور الستة عشر على سويسرا. تعرض لرقابة لصيقة أمام بلجيكا وهولندا ليضطر إلى النزول إلى وسط الملعب للاستحواذ على الكرة.يمتلك قدرة استثنائية على التحكم في الكرة ودائما ما تعيد مهاراته للأذهان ما كان يفعله دييجو مارادونا.

- جونزالو هيجوين (نابولي) عمره 26 عاما وخاض 42 مباراة دولية. بعد بداية متوسطة للبطولة سجل هدف الفوز على بلجيكا بتسديدة قوية ومتقنة. مهاجم ذكي يترقب التمريرات ويقف في أماكن مميزة داخل الملعب.

- سيرجيو اجويرو (مانشستر سيتي) عمره 26 عاما وخاض 55 مباراة دولية.. مهاجم خطير وسريع ويتفاهم بشكل جيد مع ميسي لكنه لم يسجل أي هدف في البطولة. أصيب أمام نيجيريا في دور المجموعات قبل أن يشارك مبديل أمام هولندا في الدور قبل النهائي ويسجل بنجاح ركلة ترجيح ويبدو أنه سيكون جاهزا للعب أمام المانيا. هو والد بنيامين أول حفيد لمارادونا.

- رودريجو بالاسيو (انترناسيونالي) عمره 32 عاما وخاض 26 مباراة دولية. شارك كبديل في اربع مباريات لكنه لم يترك بصمة كبيرة في البطولة وأهدر فرصة سهلة لتسجيل هدف الفوز أمام هولندا. وعلى عكس معظم اللاعبين الذين ينتقلون إلى أوروبا في الصغر ترك بالاسيو بوكا جونيورز من أجل الانضمام لجنوة وعمره 27 عاما في 2009 ثم انتقل إلى انترناسيونالي في 2012.

- ايزيكيل لافيتسي (باريس سان جيرمان) عمره 29 عاما وخاض 36مباراة‭‭‭‭ ‬‬‬‬ دولية. مهاجم خطير وصاحب مهارة ويمتاز بالسرعة. شارك مبديل خلال دور المجموعات قبل أن يدخل التشكيلة الأساسية ويرسل بعض الكرات الخطيرة لكنه لم يهدد مرمى المنافسين كثيرا. كان يحظى بشعبية هائلة في نابولي قبل أن ينتقل إلى باريس سان جيرمان بينما كان ظهوره الأول في سان لورينزو.

ألمانيا

فيما يلي نبذة عن تشكيلة ألمانيا المتاحة قبل خوض نهائي كأس العالم لكرة القدم أمام الأرجنتين غدا الأحد.

* حراس المرمى:

- مانويل نوير (بايرن ميونيخ) عمره 28 عاما وخاض 51 مباراة دولية). هو بلا منازع الحارس الأول في الفريق إن لم يكن في العالم ولم يفقد مكانه في الفريق منذ كأس العالم 2010. لعب كمدافع متأخر في بعض المباريات ومنها مباراة الجزائر في دور الستة عشر ومنع فرنسا من إدراك التعادل في اللحظات الأخيرة لدور الثمانية كما أنقذ ثلاث فرص خطيرة للبرازيل في الدور قبل النهائي.

- رومان فايدنفيلر (بروسيا دورتموند) عمره 33 عاما وخاض ثلاث مباريات دولية. لم يشارك في البطولة لكنه يبقى الحارس الثاني للمنتخب خلف نوير. قدم عدة مواسم رائعة مع دورتموند وجاء انضمامه إلى المنتخب كمكافأة طال انتظارها.

- رون روبرت تسيلر (هانوفر) عمره 25 عاما وخاض ثلاث مباريات دولية. يأتي في مقدمة العديد من المواهب الصاعدة وتألق بشدة مع هانوفر في آخر موسمين.

* مدافعون:

- جيروم بواتنج (بايرن ميونيخ) عمره 25 عاما وخاض 45 مباراة دولية. بدأ البطولة في مركز الظهير الأيمن بدلا من فيليب لام الذي لعب في وسط الملعب لكنه تألق في مركز قلب الدفاع بعد عودة لام إلى مركزه القديم ناحية اليمين. يكون شراكة دفاعية قوية مع ماتس هوملز وخاض كل مباريات ألمانيا في البطولة.

- بير مرتساكر (ارسنال) عمره 29 عاما وخاض 103 مباريات دولية. بدأ البطولة في مركز قلب الدفاع إلى جانب هوملز قبل أن يجلس على مقاعد البدلاء في آخر مباراتين ويفقد مكانه لصالح بواتينج.

- كيفن جروسكرويتز (بروسيا دورتموند) عمره 25 عاما وخاض خمس مباريات دولية: سريع ويستطيع اللعب في أكثر من مكان لكنه لم يشارك في أي مباراة بعد تألق بنيديكت هوفيديس في مركز الظهير الأيسر.

- إيريك دورم (بروسيا دورتموند) عمره 22 عاما وخاض مباراة دولية واحدة: تألق هذا الموسم في دوري أبطال أوروبا وخاض مباراته الدولية الأولى الشهر الماضي لكنه لم يشارك في أي مباراة بالبطولة.

- ماتس هوملز (بروسيا دورتموند) عمره 25 عاما وخاض 35 مباراة دولية. في أفضل حالاته يقف كصخرة دفاع ويشكل خطورة أيضا في الكرات الثابتة وهو ما يحدث في البطولة إذ أحرز هدفين.

- بنيديكت هوفيديس (شالكه) عمره 26 عاما وخاض 27 مباراة دولية. متعدد المهارات وقوي من الناحية البدنية. يمكن الاستعانة به في العديد من المراكز الدفاعية لكنه يشغل مركز الظهير الأيسر خلال هذه البطولة ويقدم دورا دفاعيا كبيرا لكنه لا يتقدم كثيرا للأمام.

- فيليب لام (بايرن ميونيخ) عمره 30 عاما وخاض 112 مباريات دولية. من أفضل اللاعبين في العالم بمركز الظهير الأيمن. بدأ البطولة في وسط الملعب قبل أن يعود إلى مركزه القديم كظهير أيمن. يمتلك لياقة هائلة تؤهله للاستمرار في الانطلاقات حتى نهاية المباراة.

* لاعبو الوسط:

- يوليان دراكسلر (شالكه) عمره 20 عاما وخاض 12 مباراة دولية: بدأ مشواره مع ناديه وعمره 17 عاما وانضم سريعا لتشكيلة بلاده بسبب سرعته ومهارته. شارك فقط كبديل لفترة قصيرة أمام البرازيل في الدور قبل النهائي لكنه لم يترك بصمة واضحة.

- ماتياس جينتر (فرايبورج) عمره 20 عاما وخاض مباراتين وديتين: انضم بشكل مفاجيء لتشكيلة بلاده لكن يبدو أن المدرب يواكيم لوف يرغب في تجهيز مجموعة جديدة من اللاعبين الشبان لما بعد كأس العالم ولم يشارك في أي مباراة بالبطولة.

- ماريو جوتسه (بايرن ميونيخ) عمره 22 عاما وخاض 34 مباراة دولية. من أكثر لاعبي ألمانيا الذين خالفوا التوقعات ولم يقدم العرض المنتظر من لاعب موهوب مثله. أخفق في الحفاظ على مكانه بالتشكيلة الأساسية وجلس على مقاعد البدلاء مؤخرا وسجل هدفا واحدا في خمس مباريات بكأس العالم.

- كريستوف كرامر (بروسيا مونشنجلادباخ) عمره 23 عاما وخاض أربع مباريات دولية. شارك كبديل مرتين في كأس العالم واقترب من إحراز هدفه الأول. يمتاز بالسرعة وانضم لتشكيلة بلاده بشكل غير متوقع.

- توني كروس (بايرن ميونيخ) عمره 24 عاما وخاض 43 مباراة دولية. ظهر بشكل رائع خلال البطولة بفضل تسديداته القوية وكان أبرز لاعبي فريقه في مباراة الدور قبل النهائي أمام البرازيل إذ سجل هدفين وقاد العديد من هجمات بلاده. لا يهدأ في خط الوسط ويمتلك واحدة من أقوى التسديدات في اللعبة.

- توماس مولر (بايرن ميونيخ) عمره 24 عاما وخاض 55 مباراة دولية. خطف الأضواء أيضا في كأس العالم وأحرز خمسة أهداف في ست مباريات ويعد على نطاق واسع أبرز لاعبي بلاده في البطولة ويمتلك خبرة كبيرة رغم صغر سنه وهو جناح يمكنه صناعة الأهداف وتسيجلها بنفسه.

- باستيان شفاينشتايجر (بايرن ميونيخ) عمره 29 عاما وخاض 107 مباريات دولية. جلس على المقاعد البدلاء في المباراة الأولى لبلاده أمام البرتغال لكنه دخل التشكيلة الأساسية بعد ذلك وشكل ثنائيا قويا مع سامي خضيرة في وسط الملعب.

- سامي خضيرة (ريال مدريد) عمره 27 عاما وخاض 51 مباراة دولية. دخل في سباق مع الزمن للتعافي من إصابة بقطع في الرباط الصليبي للركبة. كان عند حسن ظن مدربه يواكين لوف الذي أصر على ضمه. نجح في تكوين شراكة ناجحة للغاية في خط الوسط مع شفاينشتايجر وسجل هدفا في المباراة التي انتهت بفوز بلاده 7-1 على البرازيل وصنع هدفا لزميله توني كروس.

- لوكاس بودولسكي (ارسنال) عمره 28 عاما وخاض 116 مباراة دولية. دخل التشكيلة الأساسية مرة واحدة وشارك كبديل في مباراة أخرى وفقد مكانه في التشكيلة الأساسية. يعتبر حاليا الاختيار الثالث بعد مسعود أوزيل واندريه شورله لكنه صاحب خبرة كبيرة.

- مسعود اوزيل (ارسنال) عمره 25 عاما وخاض 61 مباراة دولية. شارك في كل مباريات أرسنال رغم ظهوره بشكل متواضع في كثير من الأحيان. رد على ثقة المدرب بتقديم أفضل مبارياته أمام البرازيل رغم أنه انفرادا بالمرمى لو سجله لأصبحت النتيجة 8-صفر لبلاده.

- اندريه شورله (تشيلسي) عمره 23 عاما وخاض 38 مباراة دولية. بعد كل مباراة تزداد فرصته في دخول التشكيلة الأساسية وسجل ثلاثة أهداف في البطولة منها ثنائية في مرمى البرازيل بعد مشاركته كبديل في الشوط الثاني.

* مهاجمون:

- ميروسلاف كلوسه (لاتسيو) عمره 36 عاما وخاض 136 مباراة دولية. بعد جلوسه على مقاعد البدلاء في بداية البطولة دخل التشكيلة الأساسية وأحرز هدفين ليصبح الهداف التاريخي لكأس العالم برصيد 16 هدفا. يخوض بطولته الأخيرة مع بلاده وسيبذل قصارى جهده لإحراز لقبه الأول مع ألمانيا.