جميع المباريات

إعلان

حكاية محمد شوقي (1).. من حارس مرمى لأحد أفضل لاعبي خط الوسط.. فيديو

محمد شوقي

محمد شوقي

يعد محمد شوقي مدرب المنتخب الأوليمبي ولاعب النادي الأهلي ومنتخب مصر السابق، من أفضل لاعبي خط الوسط في تاريخ الكرة المصرية.

يلا كورة التقى اللاعب الذي توج بالعديد من البطولات مع الأهلي او المنتخب الوطني، ليروي حكايته في ٥ أجزاء، ننشرها تباعا..

البداية 

بدأت مشواري الكروي في نادي بورفؤاد، ثم انضممت بعدها لمنتخب مصر للشباب، وتم اختياري برفقة 4 لاعبين للانضمام للمنتخب الوطني الأول تحت قيادة محمود الجوهري، وكان أول لقاء دولي أخوضه أمام جنوب إفريقيا.

انتقلت بعد ذلك للنادي المصري لمدة 3 سنوات، قدمت معهم مواسم مميزة، وكنت من العناصر الأساسية للفريق البورسعيدي وقتها.

وقعت بعد ذلك للنادي الأهلي لمدة 4 سنوات، وهذه الفترة كانت أفضل فترات حياتي وصنعت اسم محمد شوقي من خلالها، ثم انتقلت لفريق ميدلسبره بالدوري الدوري الإنجليزي ثم إلى قيصري سبور التركي، وبعدها عدت إلى الأهلي ثم انتقلت للنفط العراقي وكلنتن الماليزي وأخيرا المقاولون العرب.

مركز آخر

بدأت كرة القدم في مركز حراسة المرمى، وكنت أحب الاستمرار في هذا المركز، ولكن عند انتقالي لبورفؤاد تم توظيفي كصانع ألعاب، وكنت أجيد في هذا المركز، وبعدها لعبت في مركز وسط الملعب مع النادي المصري، وظللت في نفس المركز خلال مشواري الكروي.

مركز الدفيندر

وظفني شوقي غريب المدير الفني لمنتخب مصر للشباب وقتها في مركز " الدفيندر"، وكان يضع لي مهاجم هجومية طبقا للطريقة التي يلعب بها المباريات.

النهاية الكروية

اعتزلت كرة القدم في وقت مبكر جدا، كنت قادرا على الاستمرار داخل الملاعب لمدة موسمين أو ثلاثة على الأقل، ولكني كنت سأستمر خارج مصر، والإصابات عطلت مسيرتي بشكل كبير.

بدأت كرة القدم بشكل مبكر للغاية، ولكن كنت أخشى أن يسبقني زملائي في الملعب في مجال التدريب، فقررت الاعتزال وقتها.

التجربة التدريبية

بدأت التجربة التدريبية كمدرب مساعد في جهاز أحمد حسام ميدو بوادي دجلة، وكنت مسؤولا في قطاع البراعم بأكاديمية دجلة، وحصلت على الرخصة B.

تجربة وادي دجلة أضافت الكثير من الخبرات لي، خاصة وأنها كانت الخطوة الأولى التي أخوضها في هذا المجال.

المنتخب الأوليمبي

تفاجأت أنني ضمن الجهاز المعاون لشوقي غريب في تدريب المنتخب الأوليمبي، ولكنها خطوة ستضيف لي الكثير في مشواري التدريبي مستقبليا.

البطولة الأصعب 

مباراة الصفاقسي التونسي نهائي بطولة دوري أبطال إفريقيا عام 2006، رغم أنني كنت موقوفا عن هذه المباراة، ولكنها كانت الأصعب بالنسبة لي.

كنت أجلس في المدرجات وعندما اقتربت المباراة من الانتهاء تحدث معي أحمد حسن لاعب الفريق وقتها، وقالي لي "خلاص" ولكني طالبته بالصبر.

ولم أكمل الجملة وأتى أبوتريكة بهدفه الشهير.

البطولة الأسهل 

في النادي الأهلي لم يكن هناك بطولة سهلة.

البطولة الأهم

حصولي على المركز الثالث في كأس عالم للشباب، التي تعد البطولة الأهم في حياتي لأنه في حال خسارتنا كان سيتم تسريح المنتخب بالكامل.

وهدفي في البرازيل أضاف لي الكثير جدا وهو من ساهم في وجودي بأذهان الناس حتى الآن.

فيديو قد يعجبك:

الإحصائيات

جميع الإحصائيات

التعليقات

تطبيق يلا كورة

تابع الأحــداث الرياضيــة و حــمــل التطبـيق الآن

appimg