للتوثيق.. مع الأهلي .. لا تقلب الصفحة قبل أن تقرأ السطر الأخير (صور وفيديو)

لم يتعلم جمهور الوداد الدرس من من سبقهم واحتفلوا في قلب ستاد القاهرة احتفالًا بوضع يد على البطولة وكانت هذه التعويذة التي اشعلت الشرارة الحمراء.

منذ 17 عشر عامًا نهج قص جمهور الصفاقسي التونسي الشريط ، حضروا التعويذة احتفلوا بنتيجة أكبر فكانت الحسرة في ملعبهم.

وفي الدوحة ، احتفل ثنائي الرجاء محمود بنحليب وحميد أحداد ظنًا مهما بحسم السوبر ولكن الأهلي قلب الطاولة في الدقيقة الأخيرة ليتعادل 1-1 ثم ينتزع الكأس.

وفي السودان عمت الأفراح مؤقتًا حيث كان الأهلي على بعد خطوة فقط من توديع دور المجموعات ولكن القدر تدخل وأنقذت العناية الآلهية بطل مصر.

وأتى الدور على الوداد ليرد الأهلي الدين إليه بعد نهائي واحد لعبه على ملعبه العام الماضي، اكتسحه في الذهاب قبل أن يأتي الهدف الذي فجر الأفراح 

ثم بنفس الطريقة جاء محمد عبد المنعم عقدة الأندية المغربية ليضع السطر الأخير ليسدل بعده الستار .